6
تشرين 22024
النظام الحزبي والديمقراطية
اذا لم تلتفت هذه القيادات والأحزاب لنفسها، وتصحح أخطاء من سبقها، وتدرك حجمها ودورها في إيصال بلدها وشعبها الى شاطئ الأمان، فإنها تضع ديمقراطيتها الهشة امام خيارين وخيمي العواقب: اما فوضى سياسية مدمرة واما دكتاتورية جديدة حمقاء ومتطرفة